کد مطلب:90756 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:143

کتاب له علیه السلام (26)-إِلی عثمان بن حنیف الأنصاری عامله ع















و قد بلغه أنه دُعی إلی ولیمة رجل من أهلها فمضی إلیها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِیٍّ أَمیرِ الْمُؤْمِنینَ إِلی عُثْمَانَ بْنِ حُنَیْفٍ.

سَلاَمٌ عَلَیْكَ[1].

أَمَّا بَعْدُ، یَا ابْنَ حُنَیْفٍ، فَقَدْ بَلَغَنی أَنَّ رَجُلاً مِنْ فِتْیَةِ أَهْلِ[2] الْبَصْرَةِ دَعَاكَ إِلی مَأْدَبَةٍ فَأَسْرَعْتَ إِلَیْهَا، تُسْتَطَابُ لَكَ الأَلْوَانُ، وَ تُنْقَلُ إِلَیْكَ الْجِفَانُ، فَكَرَعْتَ وَ أَكَلْتَ أَكْلَ ذِئْبٍ نَهِمٍ[3] وَ ضَبُعٍ قَرِمٍ.

وَ مَا ظَنَنْتُ أَنَّكَ تُجیبُ إِلی[4] طَعَامِ قَوْمٍ عَائِلُهُمْ مَجْفُوٌّ، وَ غَنِیُّهُمْ مَدْعُوٌّ.

فَانْظُرْ إِلی مَا تَقْضَمُهُ مِنْ هذَا الْمَقْضَمِ، فَمَا اشْتَبَهَ عَلَیْكَ عِلْمُهُ فَالْفِظْهُ، وَ مَا أَیْقَنْتَ بِطیبِ وُجُوهِهِ فَنَلْ مِنْهُ.

أَلاَ وَ إِنَّ لِكُلِّ مَأْمُومٍ إِمَاماً یَقْتَدی بِهِ وَ یَسْتَضی ءُ بِنُورِ عِلْمِهِ.

[صفحه 799]

أَلاَ وَ إِنَّ إِمَامَكُمْ قَدِ اكْتَفی مِنْ دُنْیَاهُ[5] بِطِمْرَیْهِ، وَ مِنْ طُعْمِهِ[6] بِقُرْصَیْهِ، لاَ یَطْعَمُ الْفِلْذَةَ فی حَوْلِهِ إِلاَّ فی یَوْمِ أُضْحِیَتِهِ، یَسْتَشْرِقُ الاِفْطَارَ عَلی أَدْمَیْهِ، وَ لَقَدْ آثَرَ الْیَتیمَةَ عَلی سِبْطَیْهِ[7].

أَلاَ وَ إِنَّكُمْ لاَ تَقْدِرُونَ عَلی ذَلِكَ، وَ لكِنْ أَعینُونی بِوَرَعٍ وَ اجْتِهَادٍ وَ عِفَّةٍ وَ سَدَادٍ.

فَوَ اللَّهِ مَا كَنَزْتُ مِنْ دُنْیَاكُمْ تِبْراً، وَ لاَ ادَّخَرْتُ مِنْ غَنَائِمِهَا وَفْراً، وَ لاَ أَعْدَدْتُ لِبَالی ثَوْبی طِمْراً،

وَ لاَ ادَّخَرْتُ[8] مِنْ أَرْضِهَا شِبْراً، وَ لاَ أَخَذْتُ مِنْهَا إِلاَّ كَقُوتِ[9] أَتَانٍ دَبِرَةٍ، وَ لَهِیَ فی عَیْنی أَهْوَنُ[10] مِنْ عَفْصَةٍ مَقِرَةٍ. [ قَالَ اللَّهُ تَعَالی ] تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذینَ لاَ یُریدُونَ عُلُوّاً فِی الأَرْضِ وَ لاَ فَسَاداً[11].

بَلی، كَانَتْ فی أَیْدینَا فَدَكٌ مِنْ كُلِّ مَا أَظَلَّتْهُ السَّمَاءُ، فَشَحَّتْ عَلَیْهَا نُفُوسُ قَوْمٍ، وَ سَخَتْ عَنْهَا نُفُوسُ قَوْمٍ آخَرینَ، وَ نِعْمَ الْحَكَمُ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمینَ.

وَ مَا أَصْنَعُ بِفَدَكٍ وَ غَیْرِ فَدَكٍ، وَ النَّفْسُ مَظَانُّهَا فی غَدٍ جَدَثٌ تَنْقَطِعُ فی ظُلْمَتِهِ آثَارُهَا، وَ تَغیبُ فیهِ أَخْبَارُهَا، وَ حُفْرَةٌ لَوْ زیدَ فی فُسْحَتِهَا، وَ أَوْسَعَتْ یَدَا حَافِرِهَا، لأَضْغَطَهَا[12] الْحَجَرُ وَ الْمَدَرُ،

وَ سَدَّ فُرَجَهَا التُّرَابُ الْمُتَرَاكِمُ، وَ إِنَّمَا هِیَ نَفْسی[13] أُرَوِّضُهَا بِالتَّقْوی لِتَأْتِیَ آمِنَةً یَوْمَ الْخَوْفِ الأَكْبَرِ،

وَ تَثْبُتَ عَلی جَوَانِبِ الْمَزْلَقِ.

وَ لَوْ شِئْتُ لاهْتَدَیْتُ الطَّریقَ إِلی مُصَفَّی هذَا الْعَسَلِ، وَ لُبَابِ هذَا الْقَمْحِ[14]، وَ نَسَائِجِ هذَا الْقَزِّ،

وَ لكِنْ هَیْهَاتَ أَنْ یَغْلِبَنی هَوَایَ، وَ یَقُودَنی جَشَعی إِلی تَخَیُّرِ الأَطْعِمَةِ، وَ لَعَلَّ بِالْحِجَازِ أَوِ بِالْیَمَامَةِ مَنْ لاَ طَمَعَ لَهُ فِی الْقُرْصِ، وَ لاَ عَهْدَ لَهُ بِالشَّبَعِ[15]، أَوْ[16] أَبیتَ مِبْطَاناً وَ حَوْلی بُطُونٌ غَرْثی، وَ أَكْبَادٌ

[صفحه 800]

حَرَّی، أَوْ أَكُونَ كَمَا قَالَ الْقَائِلُ:

وَ حَسْبُكَ دَاءً[17] أَنْ تَبیتَ بِبِطْنَةٍ

وَ حَوْلَكَ أَكْبَادٌ تَحِنُّ إِلَی الْقِدِّ

أَأَقْنَعُ مِنْ نَفْسی بِأَنْ یُقَالَ لی:[18] أَمیرُ الْمُؤْمِنینَ، وَ لاَ أُشَارِكُهُمْ فی مَكَارِهِ الدَّهْرِ، أَوْ أَكُونَ أُسْوَةً لَهُمْ فی جُشُوبَةِ[19] الْعَیْشِ؟.

فَمَا خُلِقْتُ لِیَشْغَلَنی أَكْلُ الطَّیِّبَاتِ، كَالْبَهیمَةِ الْمَرْبُوطَةِ هَمُّهَا عَلَفُهَا، أَوِ الْمُرْسَلَةِ شُغْلُهَا تَقَمُّمُهَا، تَكْتَرِشُ مِنْ أَعْلاَفِهَا، وَ تَلْهُو عَمَّا یُرَادُ بِهَا. أَوْ أُتْرَكَ سُدیً، أَوْ أُهْمَلَ عَابِثاً، أَوْ أَجُرَّ حَبْلَ الضَّلاَلَةِ، أَوْ أَعْتَسِفَ طَریقَ الْمَتَاهَةِ.

وَ كَأَنّی بِقَائِلِكُمْ یَقُولُ: إِذَا كَانَ هذَا قُوتُ ابْنِ أَبی طَالِبٍ فَقَدْ قَعَدَ بِهِ الضَّعْفُ عَنْ قِتَالِ الأَقْرَانِ،

وَ مُنَازَلَةِ الشُّجْعَانِ.

أَلَمْ تَسْمَعُوا اللَّهَ یَقُولُ: فَمَا وَ هَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فی سَبیلِ اللَّهِ وَ مَا ضَعُفُوا وَ مَا اسْتَكَانُوا وَ اللَّهُ یُحِبُّ الصَّابِرینَ[20].

أَلاَ وَ إِنَّ الشَّجَرَةَ الْبَرِّیَّةَ أَصْلَبُ عُوداً، وَ الرَّوَائِعَ الْخَضِرَةَ أَرَقُّ جُلُوداً، وَ النَّبَاتَاتِ الْبَدَوِیَّةَ[21] أَقْوی وُقُوداً، وَ أَبْطأُ خُمُوداً.

وَ اللَّهِ مَا قَلَعْتُ بَابَ خَیْبَرَ، وَ رَمَیْتُ بِهَا خَلْفَ ظَهْری أَرْبَعینَ ذِرَاعاً، بِقُوَّةٍ جَسَدَانِیَّةٍ، وَ لاَ بِحَرَكَةٍ غِذَائِیَّةٍ، وَ لكِنّی أُیِّدْتُ بِقُوَّةٍ رَحْمَانِیَّةٍ مَلَكُوتِیَّةٍ، وَ نَفْسٍ بِنُورِ رَبِّهَا[22] مُضیئَةٍ.

أَلاَ إِنَّ الذُّرِّیَّةَ أَفْنَانٌ أَنَا شَجَرَتُهَا، وَ دَوْحَةٌ أَنَا سَاقُهَا[23]، وَ أَنَا[24] مِنْ أَحْمَدَ[25] رَسُولِ اللَّهِ صَلَّی

[صفحه 801]

اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ كَالصِّنْوِ مِنَ الصِّنْوِ، وَ الْكَفِّ مِنَ الْیَدِ[26]، وَ الذِّرَاعِ مِنَ الْعَضُدِ.

كُنَّا ظِلاَلاً تَحْتَ الْعَرْشِ قَبْلَ خَلْقِ الْبَشَرِ، وَ قَبْلَ خَلْقِ الطّینَةِ الَّتی كَانَ مِنْهَا الْبَشَرُ، أَشْبَاحاً عَالِیَةً، لاَ أَجْسَاماً نَامِیَةً[27].

وَ اللَّهِ لَوْ تَظَاهَرَتِ الْعَرَبُ عَلی قِتَالی لَمَا وَلَّیْتُ عَنْهَا، وَ لَوْ أَمْكَنَتِ الْفُرَصُ مِنْ رِقَابِهَا لَسَارَعْتُ إِلَیْهَا، وَ مَا أَبْقَیْتُ عَلَیْهَا.

وَ مَنْ لَمْ یُبَالِ مَتی حَتْفُهُ عَلَیْهِ سَاقِطٌ فَجَنَانُهُ فِی الْمُلِمَّاتِ رَابِطٌ[28].

وَ سَأَجْهَدُ فی أَنْ أُطَهِّرَ الأَرْضَ مِنْ هذَا الشَّخْصِ الْمَعْكُوسِ، وَ الْجِسْمِ الْمَرْكُوسِ[29]، حَتَّی تَخْرُجَ الْمَدَرَةُ مِنْ بَیْنِ حَبِّ الْحَصیدِ. وَ سَیَعْلَمُ الَّذینَ ظَلَمُوا أَیَّ مُنْقَلَبٍ یَنْقَلِبُونَ[30].

إِلَیْكِ عَنّی، یَا دُنْیَا، فَحَبْلُكِ عَلی غَارِبِكِ، قَدِ انْسَلَلْتُ مِنْ مَخَالِبِكَ، وَ أَفْلَتُّ مِنْ حَبَائِلِكِ، وَ اجْتَنَبْتُ الذَّهَابَ فی مَدَاحِضِكَ.

أَیْنَ الْقُرُونُ الَّذینَ غَرَرْتِهِمْ بِمَدَاعِبِكِ[31] ؟.

أَیْنَ الأُمَمُ الَّذینَ فَتَنْتِهِمْ بِزَخَارِفِكِ[32] ؟.

هَا هُمْ رَهَائِنُ الْقُبُورِ، وَ مَضَامینُ اللُّحُودِ.

وَ اللَّهِ لَوْ كُنْتِ شَخْصاً مَرْئِیّاً، وَ قَالَباً حِسِّیّاً، لأَقَمْتُ عَلَیْكِ حُدُودَ اللَّهِ فی عِبَادٍ غَرَرْتِهِمْ بِالأَمَانِیِّ[33]، وَ أُمَمٍ أَلْقَیْتِهِمْ فِی الْمَهَاوی، وَ مُلُوكٍ أَسْلَمْتِهِمْ إِلَی الْمَتَالِفِ[34]، وَ أَوْرَدْتِهِمْ مَوَارِدَ الْبَلاَءِ،

إِذْ لاَ وِرْدَ وَ لاَ صَدَرَ.

[صفحه 802]

هَیْهَاتَ هَیْهَاتَ[35]، مَنْ وَطِئَ دَحْضَكِ زَلِقَ، وَ مَنْ رَكِبَ لُجَجَكِ غَرِقَ، وَ مَنِ ازْوَرَّ عَنْ حَبَائِلِكِ[36] وُفِّقَ، وَ السَّالِمُ مِنْكِ لاَ یُبَالی إِنْ[37] ضَاقَ بِهِ مُنَاخُهُ، وَ الدُّنْیَا عِنْدَهُ كَیَوْمٍ حَانَ انْسِلاَخُهُ.

إِغْرُبی[38] عَنّی، فَوَ اللَّهِ لاَ أَذِلُّ لَكِ فَتَسْتَذِلّینی، وَ لاَ أَسْلَسُ[39] لَكِ فَتَقُودینی، بِأَنْ أَنَامَ عَلَی الْقَبَاطِیِّ مِنَ الْیَمَنِ، وَ أَتَمَرَّغَ فی مَفْرُوشٍ مِنْ مَنْقُوشِ الأَرْمَنِ، وَ أَغْذُوا نَفْساً حُلْوَهَا وَ مُرَّهَا لِتَسْمَنَ، إِذاً أَكُونُ كَإِبِلٍ تَرْعی وَ تُبْعِرُ[40].

وَ أَیْمُ اللَّهِ، یَمیناً بَرَّةً أَسْتَثْنی فیهَا بِمَشیئَةِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ، لأُرَوِّضَنَّ نَفْسی رِیَاضَةً تَهِشُّ مَعَهَا إِلَی الْقُرْصِ إِذَا قَدَرْتُ عَلَیْهِ مَطْعُوماً، وَ تَقْنَعُ بِالْمِلْحِ مَأْدُوماً، وَ لأَدَعَنَّ مُقْلَتی كَعَیْنِ مَاءٍ نَضَبَ مَعینُهَا، مُسْتَفْرِعَةً دُمُوعُهَا.

أَ تَمْتَلِئُ السَّائِمَةُ مِنْ رَعْیِهَا فَتَبْرُكَ، وَ تَشْبَعُ الرَّبیضَةُ مِنْ عُشْبِهَا فَتَرْبِضَ، وَ یَأْكُلُ عَلِیٌّ مِنْ زَادِهِ فَیَهْجَعَ، قَرَّتْ إِذاً عَیْنُهُ إِذَا اقْتَدی بَعْدَ السِّنینِ الْمُتَطَاوِلَةِ بِالْبَهیمَةِ الْهَامِلَةِ، وَ السَّائِمَةِ الْمَرْعِیَّةِ.

طُوبی لِنَفْسٍ أَدَّتْ إِلی رَبِّهَا فَرْضَهَا، وَ عَرَكَتْ بِجَنْبِهَا بُؤْسَهَا، وَ هَجَرَتْ فِی اللَّیْلِ غُمْضَهَا،

حَتَّی إِذَا غَلَبَ الْكَری عَلَیْهَا[41] افْتَرَشَتْ أَرْضَهَا، وَ تَوَسَّدَتْ كَفَّهَا، فی مَعْشَرٍ أَسْهَرَ عُیُونَهُمْ خَوْفُ مَعَادِهِمْ، وَ تَجَافَتْ عَنْ مَضَاجِعِهِمْ جُنُوبُهُمْ، وَ هَمْهَمَتْ بِذِكْرِ رَبِّهِمْ شِفَاهُهُمْ، وَ تَقَشَّعَتْ بِطُولِ اسْتِغْفَارِهِمْ ذُنُوبُهُمْ.

أُولئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلاَ إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ[42].

فَاتَّقِ اللَّهَ، یَا ابْنَ حُنَیْفٍ، وَلْیَكْفِكَ[43] أَقْرَاصُكَ لِیَكُونَ مِنَ النَّارِ خَلاَصُكَ. وَ السَّلاَمُ[44].

[صفحه 803]


صفحه 799، 800، 801، 802، 803.








    1. ورد فی.
    2. من قطّان. ورد فی هامش نسخة الأسترابادی ص 448.
    3. ورد فی الجوهرة للبرّی ص 81.
    4. و ما حسبتك تأكل. ورد فی نسخة الآملی ص 273.
    5. دنیاكم. ورد فی
    6. طعامه. ورد فی هامش نسخة الأسترابادی ص 449. و ورد سدّ فورة جوعه فی مناقب آل أبی طالب ج 2 ص 117.

      و الجوهرة ص 81. و البحار ج 40 ص 318. و مصادر نهج البلاغة ج 3 ص 374. باختلاف بین المصادر.

    7. ورد فی المصادر السابقة. باختلاف.
    8. حزت. ورد فی أكثر نسخ النهج. و ورد ادّخرت فی البحار للمجلسی ( مجلد قدیم ) ج 8 ص 581 عن نسخة الراوندی.
    9. غیر القوت. ورد فی
    10. أوهی. ورد فی نسخة العطاردی ص 358.
    11. ورد فی الجوهرة للبرّی ص 81.
    12. لضغطها. ورد فی ن ابن المؤدب ص 269. و هامش ن الأسترابادی ص 449. ون العطاردی ص 358 عن هامش ن نصیری.
    13. نفس. ورد فی نسخة العام 400 الموجودة فی المكتبة الظاهریة ص 381.
    14. البرّ المنقّی. ورد فی الجوهرة للبرّی ص 81. و البحار ( مجلد قدیم ) ج 8 ص 581. و مصادر نهج البلاغة ج 3 ص 374.
    15. و لعلّ بالمدینة یتیما تربا یتضوّر سغبا. ورد فی الجوهرة ص 81. و مصادر نهج البلاغة ج 3 ص 374. باختلاف.
    16. أ. ورد فی المصدرین السابقین.
    17. عارا. ورد فی هامش متن شرح ابن میثم ج 5 ص 111. و متن شرح ابن أبی الحدید ( طبعة دار الأندلس ) ج 4 ص 106.

      و متن منهاج البراعة ج 20 ص 117.

    18. یقال: هذا. ورد فی نسخة ابن المؤدب ص 270. و نسخة الصالح ص 418. و نسخة العطاردی ص 359.
    19. خشونة. ورد فی نسخة العام 400 ص 382. و نسخة ابن المؤدب ص 270. و نسخة الآملی ص 275.
    20. آل عمران، 146.
    21. النّابتات العذیة. ورد فی المصادر السابقة. و نسخة ابن أبی المحاسن ص 325. و نسخة الأسترابادی ص 451.

      و نسخة الصالح ص 418. و نسخة العطاردی ص 359.

    22. بارئها. ورد فی البحار للمجلسی ج 40 ص 318.
    23. ورد فی مناقب آل أبی طالب ج 2 ص 272. و الجوهرة ص 82. و الملل و النحل ص 152. و البحار ج 40 ص 318. و مصباح البلاغة ج 4 ص 220 عن بشارة المصطفی للطبری. باختلاف بین المصادر.
    24. و إنّی. ورد فی.
    25. ورد فی ینابیع المودة للقندوزی ص 139. و الجوهرة للبرّی ص 82. و مصباح البلاغة ج 4 ص 220 عن بشارة المصطفی.
    26. ورد فی ینابیع المودة للقندوزی ص 139.
    27. ورد فی
    28. ورد فی مصباح البلاغة للمیر جهانی ج 4 ص 220 عن بشارة المصطفی للطبری. باختلاف.
    29. المنكوس. ورد فی هامش نسخة الأسترابادی ص 451.
    30. الشعراء، 227. و الفقرة وردت فی الجوهرة للبرّی ص 82. باختلاف.
    31. بمداعیك. ورد فی هامش نسخة الآملی ص 275. و نسخة العطاردی ص 360 عن نسخة موجودة فی مكتبة مدرسة نواب فی مدینة مشهد. و عن شرح السرخسی.
    32. بمذاهبك. ورد فی هامش نسخة الآملی ص 275.
    33. غررتهم بالتّسویف، و خدعتهم بالأمانیّ. ورد فی.
    34. التّلف. ورد فی نسخة العام 400 ص 383. و نسخة ابن المؤدب ص 271. و نسخة الآملی ص 276. و نسخة ابن أبی المحاسن ص 326. و هامش نسخة الأسترابادی ص 452. و نسخة عبده ص 590. و نسخة الصالح ص 419.
    35. ورد فی الجوهرة للبرّی ص 82.
    36. حبالك. ورد فی نسخة ابن المؤدب ص 271. و نسخة الآملی ص 276. و نسخة ابن أبی المحاسن ص 326. و نسخة العطاردی ص 360.
    37. أن. ورد فی نسخة العام 400 ص 383. و هامش نسخة الآملی ص 276. و نسخة الأسترابادی ص 452.
    38. إعزبی. ورد فی نسخة العام 400 ص 383. و نسخة الأسترابادی ص 452. و نسخة عبده ص 591. و نسخة الصالح ص 419. و نسخة العطاردی ص 360.
    39. أساس. ورد فی مصباح البلاغة للمیر جهانی ج 2 ص 111 عن مجموعة ورّام.
    40. ورد فی الجوهرة للبرّی ص 82.
    41. إذا الكری غلبها. ورد فی نسخة ابن المؤدب ص 271.
    42. المجادلة، 22.
    43. لتكفف. ورد فی نسخة الصالح ص 420.
    44. ورد فی الجوهرة للبرّی ص 83.